عبــــــــــــــور




يــد
 

يدي في حقيبتي
ترتب مواعيدي تنازليا
موعد للمطر
موعد للأثر
وموعد للبكاء
والثانية تستطيل عنوة
لتملأ هذا القلب الفارغ بك
تبعثرك
تجمعك
كمواعيدي
تنازليا
أتأنق لأواكب حقيبتي المنظمة
و يديّ
بفراغك في قلبي البارد.




 

تساؤل

متى يجرؤ اللون الأرجواني أن يقترب ليجابه أنثى كاااملة
تنتحر كفراشة لتثبت لنيوتن ان الألم يمكنه دائما أن يحل محل الجاذبية
المفتعلة بانفجار رجل ؟



نهاية
 
حبنا الصغير لا يريد أن يختفي
لكنه..
مدرك تماما لاختبائه المتقن في ظني الواسع بأنك تستحق الخيانة


0 التعليقات:

Twitter Updates